لماذا يؤثر الذكاء الاصطناعي على الرضا في العمل
تعيش كلارا شنايدر تجربة يومية مع الذكاء الاصطناعي التوليدي. كمستقلة في مجال الاتصال، تعتمد على أدوات مثل شات جي بي تي لتوليد أفكار أولية، تحسين نصوص، وتجهيز عروض تقديمية. وجود نموذج لغوي كبير بجوارها يشبه زميلاً افتراضياً تتبادل معه العمل، لكنه لا يمنع لحظات الإحباط: أحياناً تطول الجلسة أمام الشاشة أكثر مما لو أنجزت المهمة بنفسها، وتتحول المساعدة إلى عبء إضافي بينما الموعد يقترب.

















